حوار صحفي NO FURTHER A MYSTERY

حوار صحفي No Further a Mystery

حوار صحفي No Further a Mystery

Blog Article



فقال الغلام:والله يا حجاج إن كان في أجلي تأخير لم يضرني من كلامك لا قليل ولا كثير.

وأكّد معالي السّيد بوزير الخارجية أنّ العلاقات العُمانية الجزائرية ستشهدُ مزيدًا من النمو والازدهار، وستكون هناك آليات متابعة وبرامج تنفيذية لهذه الاتفاقيات

تلتزم وزارة الخارجية بتوفير البيانات المفتوحة المتعلقة بالشؤون الخارجية، وقد تم إنشاء هذه الصفحة لمشاركة البيانات للمهتمين.

أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:

ونصيحتي لمن لا تجتمع هذه المقومات فيه، وهي غير مناسبة له، ألا يقدم للالتحاق بالبرنامج، فليذهب إلى البرنامج بهدف واضح ونظرة تميل إلى الوضوح بما يخص المستقبل المهني للمتقدمين والمشاركين.

كما قلت سابقا جبران خليل جبران من أدخلني لعالم الشعر والرواية وذلك من خلال قراءتي لرواية الاجنحة المتكسرة وبعدها خرجت من قوقعة جبران و تلمست أساليب أدبية أخرى ك أحلام مستغانمي و بثينة العيسى في رواية كبرت و نسيت أن أنسى.

‎عندما يسال الطلاب أنفسهم هذه الأسئلة، فإنهم يتعلمون المهارات الأساسية في الإعلام:

مصطفى الدبّاس: أعتقد أبعد جدا عن الحل، باعتبار أن نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي هو نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي. عائلتي مهاجرة لمرتين، الأولى منذ سبعة أعوام من منزلنا في دمشق، والثانية منذ سنة ونصف من منزلنا في إدلب.

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا اضغط هنا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!

– لقد مرت ثلاثة أيام على اصطدام القطار الذي أسفر عن مصرع ستة أشخاص ولم تتقدم الهيئة المسؤولة بعد بتفسير لسبب الحادث؟!

في المقابل، يجذب التطبيق أعدادا من مؤيدي النظام، ويقول أحدهم -رافضا ذكر اسمه- إن التطبيق وفر مساحة جديدة للحوار والتفاعل السياسي الجيد، كما يحتفظ التطبيق بالخصوصية، وعدم وجود حسابات وهمية ولجان إلكترونية، وهي ظاهرة جيدة.

أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم

 بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.

كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.

Report this page